تعز تحتاج إلى إنصاف مصاحب للنقد ....


نقد بدون أنصاف استهداف ظالم الضحية فيه تعز وأهلها

تعز شكلها اسود في الخارج لمن يتلقى ما يكتبه وينسجه ويضخه  بعض أبنائها وبشكل متعمد 

 وهي البيضاء الجميلة التي لايوثر فيها أشعة الشمس ولا سموم الريح الأحمر

كل من زار تعز وكان يتلقى التحريض المستمر والشائعات المرعبة عاد بصورة نقيضة 

ولسان حاله: عن أي مدينة يتحدثون؟


في تعز يحولوا الحادثة الجنائية التي تحصل في كل المجتمعات إلى عمليات إبادة جماعية ويصدرون أحكام الإعدام علي تعز دون شهود ولامعلومة ولا أدلة أغلبه يتم على طريقة 

( احزي لي من حزلزيلي )

 وهناك قضايا مختلقة لا أساس لها من الصحة ؛

الخيال هو من ينسجها. وهي أكثر بكثير من الحوادث المضخمة ويكفي تقارير الاغتصابات التي تحولت إلى فضائح لهذا النوع من الإعلام الموجه والذي يفتقد للحد الأدنى من المهنية والأخلاق


تعز ليست مثالية

لكن الشائعة ضدها استراتيجية تديرها قوى وغرف في الخارج والداخل وبعمل منظم  تعمل على شكل جماعات المهمات الحربية مدعومة بشكل كبير 

وهي تعمل من (الحبة قبة)

وإذا ما فيش (حبه) هناك من يتبرع فيزرع (حبوب) وسنابل من خيالهم عليهم السلام والكلام

وقد أصبحوا أصحاب خبرة ممكن يدرسوا كل العالم المتخلف...


مع كل التحية والاحترام لأبناء وبنات تعز في الداخل والخارج من الذين يهتمون لأمرها ويحرصون عليها وعلى الحقيقة دون تحريف