أكدت الأمم المتحدة، أن الكوارث الطبيعية وسيول الأمطار في اليمن تسببت بنزوح 34 في المئة من إجمالي النازحين في البلاد خلال العام 2022م.

وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان في تقريره السنوي، "أدت الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات الموسمية الشديدة والجفاف إلى تعطيل سبل العيش وتوفير سبل الإنقاذ، الخدمات، واقتلاع العائلات من منازلها وتفاقم نقاط الضعف القائمة؛ مما أدى إلى زيادة النزوح بنسبة 34 في المائة نتيجة لذلك".

وشهد اليمن انخفاضاً في معدلات العنف والعمليات العسكرية خلال العام الفائت بفعل الهُدنة التي رعتها الأمم المتحدة بين الأطراف من 2 أبريل ـ 2 أكتوبر الماضيين.